من هو د/احمد ذكى بدر
--------------------------------------------------------------------------------
د/احمد ذكى بدر رئيس جامعة عين شمس السابق ووزير التربية والتعليم الحالى
ماذا قالوا عنه
طلبة الجامعة قالوا:
أحمد زكي بدر كذاب في أصل وشه
أثناء كلام الدكتور أحمد زكي بدر بالطلاب أمام قصر الزعفران خرج علينا أحمد زكي سنجة " كما يسميه طلاب الجامعة الان " لينكر ما حدث و أنه لم يتم شطب للطلاب اساسا و يبدو أن الدكتور نسي كلامه في برنامج لميس الحديدى " اتكلم" و كانت مستضيفة د/احمد زكى بدر رئيس جامعه عين شمس ورئيس تحرير جريده القاهرة و كان الحوار بيدور ان الانتخابات اتحاد الطلاب دارت فى اطار من الشرعيه و المساواه ان في طلاب غير مستوفين الشروط وهم 81 "طالب " يعني فيه ناس أتشطبوا يا دكتور يبقي بتنكر ليه
*****************************
كوسة في التعيين من الأول
أحمد زكي بدر لم يكن الاول علي دفعته حتي يتعين معيدا و لكنها الكوسة التي تتدخل عند اللزوم فالطالب أحمد زكي بدر كان الـــ23 علي الدفعة و إكراما للست كوســـــة " اللي سنداه وواقفة جنبه " تم تعيين 23 طالب الاوائل علي الدفعة دي عشان يتعين هو .....تخيلوا الكوسة وصلت لفين !!!!!!!؟
و طبعا طالما رئيس جامعة وصل بالطريقة دي عايزينه يعمل ايه لما يوصل ....طبعا لازم يكرم الست كوسة اللي وصلته و يقعدها جنبه علي الكرسي عشان " هما حبوا بعض
تاريخ أسود و مهبب لوالد أحمد زكي بدر
زكي بدر " أشهر وزير داخلية
ووفقا لجريدة الشعب الصادرة في 9 يناير 1990 فإن زكي بدر قد تطاول بالسب والقذف بألفاظ تخدش الحياء على كل القيادات السياسية والمعارضة والصحفية وغيرهم وذلك في المؤتمر الذي عقده في مدينة بنها.. وقد نشرت الجريدة نص الشتائم والألفاظ القبيحة والمتدنية التي أطلقها الوزير في حق جماعة الإخوان المسلمين ومرشدهم المرحوم الشيخ حسن البنا وابنه سيف الإسلام والمستشار مأمون الهضيبي وكذلك زعماء المعارضة إبراهيم شكري.. ومحمد حلمي مراد.. خالد محي الدين.. والصحفيين أحمد بهاء الدين ود. محمد السيد سعيد، ويوسف إدريس، وكذلك بعض قيادات المنظمة المصرية لحقوق الإنسان، والمرحوم فتحي رضوان وآخرين وأبرزت الجريدة قول الوزير السابق إنه يسعى لقتل 530 ألف مصري وإنه أصدر أوامره للعمد والمشايخ والخفراء بقتل ودفن كل من له لحية أو يرتدي جلبابا ..أبيض ...تخيلوا سفاح أزاي !!!!؟
ووفقا لجريدة الأهالي فإن الوزير السابق قد وجه السباب إلى زملائه الوزراء في لقائه بالضباط في المعهد الدبلوماسي وخص بالسباب كلا من عاطف صدقي رئيس الوزراء.. يوسف والي أمين عام الحزب الوطني.. صفوت الشريف وزير الإعلام.. حسب الله الكفراوي.. محمد عبد الوهاب.. يسري مصطفى.. محمد الرزاز.. وفاروق حسني وزير الثقافة، ثم هاجم بنفس الألفاظ كمال حسن علي رئيس الوزراء الأسبق، والدكتور عبد الرازق عبد المجيد، والدكتور مصطفى السعيد وزيري الاقتصاد السابقين، وأشار الوزير بألفاظ نابية للدكتور محمد علي محجوب وزير الأوقاف وغالبية المحافظين، وتراوحت ألفاظ الوزير السابق بين «دلاديل» - «الأهبل» - «الشواذ جنسيا» «الحرامية» «الشيوعيين» «النصابين» «المهربين» الذين يقبضون العمولات.. إلخ.
يعني الراجل مش راحم لا وزراء حكوميين و لا معارضة .....فعلا تاريخ أسود
كل الجامعة موظفين و طلبة تكره أحمد زكي بدر
اسأل اى حد دلوقتى فى جامعه عين شمس .. طلبه او موظفين او حتى اعضاء هيئه تدريس سؤال واحد .. مين مش بيكره د/ احمد زكى بدر؟!! ... مش هتلاقى حد حتى لو سألتم د/ احمد زكى بدر شخصيا لانه واضح بتصرفاته انه بيكره نفسه
من شبه أباه فما ظلم !!!
كان زكي بدر أشهر وزير للداخلية و لسانه متبري منه ..." و هكذا خرج لنا أحمد زكي بدر " من هذا المنبع اللي الناس فيه زوق زوق زوق الصراحة .....فقد كان زكي بدر أشهر وزير للداخلية و كان عهده عهد أعتقال و تجبر و سطوة أمنية و كان يكره بشدة كل ملتحي وكذلك كل واحد بيصلى و وتنسب له مقولة (اى واحد بذقن وجلبية اضربوه بالنار ............ ) وبالتالى العقدة اللى عايش فيها ابو حميد ذكى بدر عرفنا بعض اسبابها
و يفضل أحمد زكي سنجة " و هذا اللقب الذي أطلقه عليه الطلاب بعد حادث البلطجة بالجامعة عامين متتالين و كأنها صدف " يعني أشمعني لما اتعين البلطجية ظهروا " .....و يحب أحمد زكي التعامل بنفس طريقة ابوه في الوزارة فعمل علي نقل ضباط الحرس و الاكثار منهم بالجامعة و أدخال البلطجية لحمايته و علي رأي المثل من شبه أباه فما ظلم
هل يفعلها الرئيس مبارك
لم يكن أحمد زكي بدر معينا لكفاءته و لكنه معين بقرارا رئيس جمهورية .....و هكذا كان أبوه " زكي بدر " ..و لكن نظرا لأن الشعب قد كره أباه جراء ما فعله بالناس من انتهاكات و اغتصاب و قتل و تشريد فقد كان ذلك دافعا قويا لأن يصدر الرئيس مبارك قرارا تاريخيا بإقالة زكي بدر وزير الداخلية الذي جثم علي أنفاس الشعب المصري طوال 3 سنوات و11 شهرا، واستقبلت الجماهير المصرية قرار طرد زكي بدر بفرحة غامرة ...و ها هي الايام تعيد نفسها و علي رأي المثل " اقلب القدرة علي فمها يطلع الواد لأبوه " فها هي جامعة عين شمس منذ تولي أحمد زكي سنجة رئيسا لها و هي تشهد أعمال بلطجة و قنابل مولوتوف و ساحات للقتال و الضرب و أصبح أحمد زكي بدر رمزا مكروها من الجميع فهل يفعلها الرئيس مبارك و يخرج قرارا بأقالته و يقف بجانب الطلاب
أم سننتظر حتي يفوت الوقت و نسمع عن قتلي و جرحي في جامعة عين شمس بعد أن تخرج فضيحتنا علي الفضائيات .
---------------------------------------------------------
منقول للافادة
المصدر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]-----------------------------------------------------------------------
مذبحة أحمد زكي بدر لباحثي جامعة عين شمس تخالف فتاوي مجلس الدولة
بقرار واحد ومنفرد، أطلق د.أحمد زكي بدر، رئيس جامعة عين شمس، رصاصة "الرحمة" علي مستقبل البحث العلمي في مصر، مقررا تفريغه من كوادره العلمية، التي تفخر بها أي دولة أخري في العالم، لكن في جامعة عين شمس تحديدا، يبدو الوضع مختلفا عن أي جامعة أخري في العالم، فالأموال الطائلة التي تم استثمارها علي مدار سنوات طويلة، في صناعة "عقول" لتطوير التعليم الجامعي، ذهبت أدراج الرياح بجرة قلم من رئيس الجامعة، الذي طرد 400 باحث ومعيد ومدرس مساعد من كليات مختلفة، بدم بارد، ليعملوا في وظائف إدارية بالجامعة.
الوصف الوحيد الذي يمكن استخدامه للتعبير عما جري في جامعة عين شمس، هو وصف المذبحة الأكاديمية، والتي لم يتردد بدر في ارتكابها، دون أن يكلف نفسه عناء البحث والدراسة لخلفيات القرار، الذي جاء تطبيقا حرفيا للفهم "الأعمي" لنصوص القانون، متجاهلا الفتوي رقم 1127 الصادرة بجلسة 19 أكتوبر 1988، الصادرة من الجمعية العامة للفتوي والتشريع في مجلس الدولة، والتي اعتبرت أن ما جاء في نص المادتين 155 و156 من قانون تنظيم الجامعات رقم 49 لسنة 1972، اللتين استند رئيس جامعة عين شمس إليهما، في قراره، أمر غير وجوبي، مؤكدة أن مدة الخمس سنوات التي نصت عليها المادتين للحصول علي الدرجة العلمية، قبل الإحالة إلي وظائف إدارية، وفقا للمادتين، هي مدة استرشادية.
ربما يكون قرار رئيس جامعة عين شمس، الصادر برقم 10104 بتاريخ 3 أكتوبر الماضي، نقطة في بحر القرارات "الصماء" التي صدرت في عهد أحمد زكي بدر، لكنها رغم ذلك أخطرها، باعتبارها تشكل تفريغا خطيرا للجامعة من كوادرها العلمية، التي استلزم إعدادها الكثير من السنوات، ولم يتبق أمام عدد منها سوي أشهر قليلة، قبل مناقشة الرسائل، ليأتي القرار بإحالتهم إلي وظائف إدارية، ليقطع عليهم أي طريق لاستكمال مشوارهم العلمي، والغريب أن القرار نفسه ترك خطا واحدا للرجعة، لكنه خط يثير الكثير من الالتباس، فقد أقر رئيس الجامعة في قراره بأحقية المعيدين والمدرسين المساعدين في مهلة لنهاية العام، لإعادة من يناقش منهم رسالته، إلي كادر أعضاء هيئة التدريس، وهو ما يثير التساؤل حول حقيقة مخالفته هنا لظاهر نص القانون الذي يستند إليه قراره.
تظهر الأزمة الأخطر في قرار رئيس الجامعة، في تجاهله التام لسلطات مجالس الأقسام والكليات والمشرفين علي الرسائل، باعتبارهم ذوي الحق الأصيل في تحديد مدي التزام الباحثين بالسير في رسائلهم، والأحق بتقدير استحقاق المعيدين والمدرسين المساعدين لمدد إضافية، كما أنهم ذوو السلطة المختصة، الذين أشارت إليهم فتوي الجمعية العمومية للفتوي والتشريع، في الفتوي رقم 1127. ومن النقاط المثيرة للحيرة، أن القرار الذي اتخذه رئيس الجامعة، جاء استنادا إلي مادتين لم يتم تفعيلهما منذ صدور القانون في عام 1972، وكان الأولي برئيس الجامعة أن يرسل إنذارا أو تنبيها للباحثين، حول تنشيط القانون، بدلا من اتخاذ القرار المفاجئ، خاصة أنه جري العرف، علي أن يتم احتساب مدة 4 سنوات من تاريخ التسجيل للرسائل العلمية.
المصدر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]--------------------------------------------------------------
أحمد ذكي بدر رئيس جامعه عين شمس وهو يقوم بتمزيق الافتات للطلاب المحتجين على البلطجة بالجامعة